ينقصنا حديث آخر الليل والرمان الذي بطعم الخريف والجبن الذي تعده أمي من حليب عنزتها اليتيمة التي تربيها في السقيفة لم يبق في هذا الوطن ما يؤسف عليه غير رسمة أصابعها على العجين وسؤالها الابدي هل انت جائعه هل أسكب لك مرقا هل تريدين خبزا ساخنا أو ها هو الشاي في الابريق ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/07