كثرت الطّعون الموجّهة لكتاب صحيح البخاري، وتجرّأ العامّة على الطّعن فيه بمجرّد سماع موادّ صوتيّة أو مرئيّة للبعض يردّون عليه دون أن يكون هنالك تمحيص وتثبّت في حال الدّعوى العريض التي توجّه لهذا الكتاب العظيم. ولئن كان المقام لا يسمح بالمناقشة الأكاديميّة المعمّقة والدّقيقة مخافة الإغراب والتعسير على السادة القرّاء، فقد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/27