قيس سعيد تجاوز كل الاسماء المقترحة وكلف هشام المشيشي ابن الادارة المتمرس والنظيف ثم العامل بعد الثورة في مجالات عديدة اهمها هيئة_عبد_الفتاح_عمر… وهذا يعني فيما يعني انو كان ينتظر منو تكوين مشهد حكومي جديد ومستقل وخاصة خاصة ما عليه حتى شبهة فساد ولا (...)
ما فماش واحد من المتابعين للشأن العام ما يعرفش اللي العمد في عهد بن علي كانوا عيون واعوان للنظام من مهامهم المراقبة والوشاية والضغط والتوجيه والتخويف والإكراه في وقت الانتخابات توه لطفي عماري على قناة الحوار قاللك مظلومين ومكذوب عليهم وعاناو بعد (...)
توه كي شفيق جراية يتحكم عليه بسبب الفساد والا تهديد الأمن العام …اش يكون حكم الاحزاب والشخصيات ووسائل الاعلام اللي استفادت من فلوسو ووصلت للسلطة السياسية والاعلامية؟؟ سؤال يبحث عن اجابة منطقية وشافية لان عديد الاحزاب ومنها الحاكمة استفادت من اموال (...)
ووقع تهميش التحرّك الاجتماعي المشروع ومطالب شباب صار اقصى طموحه الوصول الى درجة الصّفر من خطّ الفقر وهو دون ذلك بكثير (سمعت هذا الكلام هذا الصّباح من رئيس جمعية تنموية في الكاف :()……و صارت الصّدارة لصور لصوص الليل و هم يحملون الثلاجات المسروقة على (...)
صرح المدير العام للأمن العمومي اليوم في ندوة صحفية أن هنالك قائمة من الشخصيات السياسية والإعلامية التي خططت المجموعة الإرهابية لإغتيالها .
وقد اكتشفوا ذلك عن طريق المحجوز الذين وجدوه في المنازل التي داهموها والتي كان بها الإرهابيون ومن بين المحجوز (...)
بقلم أم زياد
الحلقة الأولى " محمد البوعزيزي " و " بن علي " و " ليلى "
عمره 26 سنة أي أنه من جيل " التغيير " المشؤوم وخرَيج المدرسة النوفمبرية الفاشلة التي كنتُ حذَرت من خرابها سنة 2003 في نصَ استقالتي الطويل من التعليم الذي لم أجد له الصَدى (...)
وا تونساه !
حرر من قبل أم زياد في الأحد, 13. ديسمبر 2009
هذا النص هو واحد من ثلاثة أو أربعة نصوص أتناول فيها وليمة شتيمة المعارضين التي شارك فيها في المدة الأخيرة بعض مستكتبي السلطة وماسحي حذاء النظام.
لن أتحدث في هذا النص عن التهم بالعمالة (...)
مطار بلادي الدولي- كما لا يعرف بعض الناس- صار مسرحا لتصفية حسابات النظام مع المعارضين. فالمعارضون في تونس لم يعودوا يمنعون (كلّهم) من السفر، وذلك حتى يقال "إنّهم أحرار". وإذا سافروا كان حسابهم عسيرا في المطار أو الميناء أو أيّة نقطة حدودية. أنا أيضا (...)
ما أشبه اليوم بالأمس:
في ربيع 2005 تحركت أقلية في جينيف فأسمعت العالم صوتها رغم تشويش المئات من التونسيين "الوطنيين" الذين أرسلهم بن علي للدفاع عن مملكته.
لما سمع القصر بهذه القضية غضب غضبا شديدا وخاف على "سرْكه" الأممي أن يفشل فدعا شارون شخصيا (...)
عندما تكون صديقا حميما لعبد الوهاب معطر وتزوره في بيته الجميل بصفاقس، فكن متأكدا من أنه سيمسك يدك ويقودك شئت أم أبيت إلى حيث تجلس والدته لتسلم عليها وتقدم لها شواهد الإكبار والإحترام.
وأنت ستفعل ذلك حتما بل ستنحني لتقبيل يدي هذه السيدة المكافحة (...)
عندما تكون صديقا حميما لعبد الوهاب معطر وتزوره في بيته الجميل بصفاقس، فكن متأكدا من أنه سيمسك يدك ويقودك شئت أم أبيت إلى حيث تجلس والدته لتسلم عليها وتقدم لها شواهد الإكبار والإحترام.
وأنت ستفعل ذلك حتما بل ستنحني لتقبيل يدي هذه السيدة المكافحة (...)
كان لبورقيبة قط إعلامي سمين ومدلّل ينام ويستيقظ على صوته الصادح في الإذاعة بالمدح والتمجيد و"التبسيس" و"التلحيس" وكان هذا المذيع الرديء متخصصا في إذلال خلق الله في الجهات المنسية يستغلّ فقرهم ورضاهم بالفتات الذي يلقى إليهم من حين إلى آخر فيحملهم على (...)
لا يمكن لأي أحد له قدر يسير من الثقافة القانونية أن يصدّق أنّ موعد 2009 استحقاق انتخابي دستوري ولا أن ينسى أنّ تونس لم يكن لها يوما الدستور والبرلمان اللذان استشهد من أجلهما أبناؤها. فدستورنا ولد ميتا، فكان نصا كثير الرقع والثقب عبث به غرور بورقيبة (...)