وافتنا حركة الوحدة الشعبية بالبلاغ التالي:
«على اثر صدور القائمة النهائية لأعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والاصلاح السياسي والانتقالي الديمقراطي، والتي ضمت ممثلين عن الجهات والفئات الاجتماعية وبعض الاحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني (...)
لا يمكن تقديم رؤية من الخارج لمشروع الحركة الإسلامية السودانية دون اعتماد أولي على رؤية المشروع عند دعاته والقائمين عليه، وتأتي من ثم الرؤية من الخارج ناظرة للتجربة ومدى نجاحها بمقياسين: الأول: أصحابها أنفسهم، والثاني: مقياس الدولة الوطنية الحديثة (...)