وتأتي تهديدات ليتا بعد فشل الحكومة في المصادقة على بعض التدابير الهامة في مساعيها لتقليل العجز في الميزانية كما تشهد الحكومة الائتلافية الحالية خلافات بين حزب ليتا "الحزب الديمقراطي اليساري" وحزب رئيس الوزراء السابق سيلفيو برليسكوني (حزب الحريات المنتمي لتيار يمين الوسط).