واجمع المشاركون في الندوة على ان المقاربة التشاركية التي "زعمت وزارة التربية اعتمادها" في مجال الاصلاح التربوي اوغيره من المجالات تقتضي ضرورة تشريك كل الاطراف المتدخلة في هذا المجال وكل القوى الاجتماعية دون اقصاء او تهميش اوالاقتصار على بعض الخبراء والدارسين وعلماء الاجتماع...