مع إقتراب عيد الأضحى المبارك بدأت قطعان الخرفان تصل إلى مختلف مدن الجمهورية علّ التونسي يظفر بأضحية تتناسب و مقدرته الشرائية و هو الذي لم يستفق بد من كابوس مصاريف ''الخلاعة'' ليواجه مصاريف العودة المدرسية و عيد الأضحى. و قد إزدانت مواقع التواصل الإجتماعي بصور الأضاحي إما لأصحابها معلنين فرحتهم بإقتناء ''العلوش '' رغم ''الغصرة '' و إمّا لآخرين مندّدين بإستعمال سيارة وظيفية لنقل الأضحية أو نقلها في وسيلة نقل عمومية و صورة اليوم أبلغ من أي تعليق!!