بعيدا عن حكايات الضب وابن آوى والغراب والثعلب و النملة والصرصار والذئب والحصان . وأعلم انك اذا رأيت حمارا رهن القيد في مساحة بطول الحبل الذي يربطه وهو يملأ الدنيا شهيقا ونهيقا وروثا فلا تخله يطلب الحرية . ولا تظنه يحتج على قيده ولا لا تحسبه فرحا بغياب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/03/04