حقيقة أجدني محرجة اليوم في الخوض في ملف السرقات الشعرية هذا الغول المخيف الذي أصبح يغزو مشهدنا الثقافي الملوث بالأذناب التي تحاول أن تستعيد عروشها. ولأنني أحترم نفسي لن أسمي الأسماء فقط أفتح الملف لمن يريد البحث في هذه المسألة. لئن عرف النقاد القدامى بصرامتهم العلمية في ما يتعلق بهذه المسائل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/12