نظرت الدائرة 8 جناحي بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في قضية تورط فيها المخلوع وعدد ممن عملوا معه وهم وزير الداخلية السابق عبد الله القلال ومدير الأمن الرئاسي السابق علي السرياطي وعدد من الإطارات الامنية المتهمين بالتعذيب وسوء المعاملة وقد رفعها رشاد سعيدان الذي لفقت له تهمة التآمر على قلب النظام وتم ايقافه وتعذيبه ...وقال انه كان حينها يعد رسالة الدكتوراه لما تم ايقافه وسجنه في سنة 1993 وقد قرر القاضي تأجيل الجلسة إلى يوم 14 أفريل المقبل