وأصبحنا نفكر في من سيخلف القمودي...
وذلك بحكم النتائج التي كان قد سجلها منذ عام 68 الى عام 71 فهي لم تكن نتائج ايجابية مائة في المائة وزادتها دورة ازمير تصديقا بانسحابه في مسابقة العشرة آلاف متر وحصوله على المرتبة الثانية في مسابقة الخمسة آلاف متر (...)
استعدادا للألعاب الاولمبية 1964 في طوكيو أرسل الباهي الأدغم كاتب الدولة للدفاع الوطنيآنذاك البطل محمد القمودي الى اليابان لاجراء تربص هناك والتعوّد على مناخها وملاعبها.
يقول القمودي: عندما حللت بطوكيو لم أجد هناك هناك اي شيء ينبئني باني في بلد له (...)
بعد فوز محمد القمودي بالميدالية الذهبية في بطولة العالم العسكرية بأمستردام ثارت ثائرة العدّاء البلجيكي كلاركس باعتباره كان بطل الدورة التي سبقت دورة امستردام
وأدلى «البطل المهزوم» بتصريح قال فيه والحسرة تحز في نفسه: «لابدّ ان انهزم التونسيين غدا في (...)
في الحلقة الجديدة من مسيرة البطل الأولمبي محمد القمودي نستعرض مشاركة بطلنا الأولمبي في أول سباق رسمي بتونس والبطولة العالمية العسكرية بأمستردام.
في جوان 62، فتحت صفحة جديدة لرياضة العدو في تونس، إذ نظمت أقوى مسابقة شملت أقوى العدائين الموجودين انذاك (...)
نواصل استحضار أبرز محطات الأسطورة محمد القمودي الذي اقترن اسمه في أذهان كل التونسيين والعرب بصورة العلم التونسي وهو يرفرف في أولمبياد مونيخ.. اليوم حكاية أخرى من حكايات بطلنا الأولمبي.
أراد المشرفون على الرياضة العسكرية تكوين فريق قومي، يحظى (...)
تعرضت عائلة الذويبي خلال النظام البائد الى مظلمة كبيرة تمثلت في الاستيلاء على أملاكها وحرمان أفرادها من مورد رزقهم الوحيد حينها المتمثل في مقهى ومطعم على شاطئ تازركة،
وفي هذا السياق ذكر كريم الذويبي أن عائلته اشترت من مجلس ولاية نابل قطعة أرض تمسح 7 (...)
حيث إنني رجل معاق على مستوى الحنجرة ومصاب بنسبة سقوط قدّرها الطبيب ب90 بالمائة، أتقاضى جراية التقاعد لا تكاد توفر حاجياتي الأساسية من الأدوية والعلاج، أعيش وأسرتي على ما يتبرّع به أهل البرّ والإحسان من الأقارب والأجوار. ولي بنتان تدرسان بالجامعة، (...)
تأكيدا للعناية المتواصلة التي يوليها الرئيس زين العابدين بن علي للأحياء الشعبية وحرصه الكبير على تحسين نوعية حياة متساكنيها قام رئيس الدولة صباح أمس في غمرة الاحتفالات باليوم الوطني للتضامن بزيارة الى منطقة سيدي حسين لمتابعة تنفيذ البرنامج الرئاسي (...)