ان الفقه السلفي الذي قدم الاسلام في صورة بالية منافية لروح العصر و محتقرة للمرأة ومنتهكة للحرمة الجسدية ظنا منه انه قادر على لي يد التطور أو منافسة القيم الانسانية المكتسبة , هو المسؤول عن تحويل الشريعة الى نظام قروسطي في نظر الغرب .
تطبيق الشريعة (...)
استمع قاضي التحقيق بالمكتب 12 بالمحكمة الابتدائية بتونس, بعد عصر يوم الاثنين, إلى شهادة السيد محمد عميرة نائب وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس سابقا والذي تم إعفائه في قائمة ال6 قضاة في فيفري الماضي.
وقد أدلى السيد عميرة بشهادته بخصوص قضية (...)
- أسئلة ما بعد الثورة مما لا يختلف فيه عاقلان هو أن البلاد خسرت شهرين بعد الثورة تتالت فيهما الاعتصامات والاحتجاجات على الحكومة الأولى بعد الثورة ورفض الشعب الوزراء التجمعيين رغم استقالتهم..
استمرار أحداث العنف والانفلات الأمني؟ ثم طفت على (...)
من أكثر شخصيات عائلة الطرابلسي إثارة للنفور شخصية عماد الطرابلسي، ابن أخ ليلى الطرابلسي.
وعماد مولع بالقوارب واليخوت والسيارات الفاخرة. هكذا وجد نفسه متورطا في عمليات سرقة يخوت من بينها يخت «بيرو ما» صاحبه المصرفي الفرنسي «برونو روجيه»، مدير بنك (...)
لا جرم ان ابدا مقالي هذا بتوضيح احد اهم اسباب تاخري في مواصلة ما بدات من خوض غمار رايته اصلا لا غنى عنه لمن اراد الاصلاح و رآه غيري ترفا او غير مناسب توقيتا بل لفا و دورانا على راي البعض الآخر.
من المعلوم اني كنت قد وقفت على الملاحظات القيمة (...)
لا جرم ان ابدا مقالي هذا بتوضيح احد اهم اسباب تاخري في مواصلة ما بدات من خوض غمار رايته اصلا لا غنى عنه لمن اراد الاصلاح و رآه غيري ترفا او غير مناسب توقيتا بل لفا و دورانا على راي البعض الآخر.
من المعلوم اني كنت قد وقفت على الملاحظات القيمة لاحد (...)
كان االاخ لطفي زيتون قد علق مشكورا على الجزء الخامس من مقالي " راي في الرؤية" بالكلمات اللطيفة التالية:
" تحية للاخ عماد الطرابلسي وللاخوة المتفاعلين معه
ليس هذا تدخلا في صلب الموضوع لان الموضوع لم يتنه أصلا بل لم يطو ثمنه إذا كان الامر متعلقا (...)
عماد الطرابلسي
أواصل على بركة الله في هاته الحلقة التعرض للفقرة التي تناولتها في الحلقة السابقة و لكن بشيئ من الدقة و مزيد من التفصيل و التوقف عند كل لفظ من الفاظها لنخلص بانها تتراوح بين نقل دون بصيرة و قيود تركها اولى من ذكرها و كلمات غير (...)
مقالات أخرى للكاتب
أواصل على بركة الله في هاته الحلقة التعرض للفقرة التي تناولتها في الحلقة السابقة و لكن بشيئ من الدقة و مزيد من التفصيل و التوقف عند كل لفظ من الفاظها لنخلص بانها تتراوح بين نقل دون بصيرة و قيود تركها اولى من ذكرها و كلمات غير (...)
نواصل في هاته الحلقة على بركة الله التعرض الى الفقرة التي وردت في بداية الرؤية الفكرية لحركة الاتجاه الاسلامي و كان هذا نصها:
"وعليه، فإننا لا نكفر مسلما أقر بالشهادتين وتوابعها مما سبق ذكره، وعمل بمقتضاها وأدى الفرائض برأي أو معصية، إلا أن أقر (...)
نواصل في هاته الحلقة على بركة الله التعرض الى الفقرة التي وردت في بداية الرؤية الفكرية لحركة الاتجاه الاسلامي و كان هذا نصها:
"وعليه، فإننا لا نكفر مسلما أقر بالشهادتين وتوابعها مما سبق ذكره، وعمل بمقتضاها وأدى الفرائض برأي أو معصية، إلا أن أقر (...)
راي في الرؤية (3)
تكفير بالجملة
بعد التقديم بالمقال السابق الذي تعرض للنقاط التالية:
الاولى : ان الرؤية كتبت خارج التاريخ و لم تهتم بام القضايا
الثانية : ضعف التماسك اللغوي بسبب الربط التعسفي و الوقوع في بعض الاخطاء المخلة من مثل (...)
رأي في الرؤية (1)
راي في الرؤية (2)
تكفير بالجملة
بعد التقديم بالمقال السابق الذي تعرض للنقاط التالية:
الاولى : ان الرؤية كتبت خارج التاريخ و لم تهتم بام القضايا
الثانية : ضعف التماسك اللغوي بسبب الربط التعسفي و الوقوع في بعض الاخطاء (...)
قبل الخوض في اغوار الوثيقة "التاريخية " فاني اود ان امهد لذلك ببعض الامور التي لا ارى بدا من قولها رغم يقيني من ان آخرها قد يثير جدلا بين المهتمين بالشان الاسلامي عموما:
اهمال مقصود
قد يعذر البعض اذا رأوا أن حكمي على غياب النقد او التعرض لمضمون (...)
اسئلة محرجة لكن مشروعة
قبل الخوض في اغوار الوثيقة "التاريخية " فاني اود ان امهد لذلك ببعض الامور التي لا ارى بدا من قولها رغم يقيني من ان آخرها قد يثير جدلا بين المهتمين بالشان الاسلامي عموما:
اهمال مقصود
قد يعذر البعض اذا رأوا أن حكمي على (...)
عماد الطرابلسي
منذ استصدار حركة الاتجاه الاسلامي بتونس حركة النهضة لاحقا قبل عشرين سنة تقريبا لوثيقتها " الرؤية الفكرية و المنهج الاصولي " و هذه الوثيقة بين مادح و مادح ولم نر او نسمع او نقرا منذ ذلك الحين نقدا واحدا او اعتراضا او تحقيقا لما ورد (...)
منذ استصدار حركة الاتجاه الاسلامي بتونس حركة النهضة لاحقا قبل عشرين سنة تقريبا لوثيقتها " الرؤية الفكرية و المنهج الاصولي " و هذه الوثيقة بين مادح و مادح ولم نر او نسمع او نقرا منذ ذلك الحين نقدا واحدا او اعتراضا او تحقيقا لما ورد فيها مما يدعو (...)
لم تولد جمال زعرورة العميلة التونسية المعتقلة حاليا في لبنان بتهمة تكوين خلية تابعة للموساد الصهيوني عميلة ولم تكن بالضرورة كارهة لوطنها قبل ان يتم اسقاطها جنسيا ثم تصويرها و تهديدها لاحقا بنشر الشريط الفضيحة ان لم تقبل بتقديم بعض الخدمات البسيطة (...)
لم تبدع قيادة حركة النهضة في شيئ كما ابدعت في السلبية و الحذر المبالغ في اصدار المواقف الواضحة من المستجدات . فمنذ اوائل التسعينات تتالت التطورات على الساحة السياسية دون ان تسمع ركزا لقيادة الحركة التي اصابتها الشيخوخة , فلا تراها الا ناعية لاحد (...)
في مصافحة اولية (ولي عودة) اريد ان احييك على روحك الحوارية و شجاعتك في المواجهة و المصارحة دون تحويل القضية الى عداوة شخصية او ردود افعال بلطجية او انتقام بحشر الخصائص الشخصية و العائلية . كما أعترف لك بتمنياتي ان يتخذك الآخرون قدوة في قبول الراي (...)
أحرار أم فُرّار ؟ ؟ ! !
تعليق على مقال أحرار أم متهافتون
الى الأخ عبد الكريم
مع احترامي لفكرة المقال المدافعة على حرية الانتماء او الانسلاخ الى او من اي حركة فاني اعتبر مقالك حزمة من المغالطات, اكتفي بذكر بعضها نظرا لكثرة المشاغل (...)
اشاطر الأخ عبد الرزاق همومه واسفه على هذا السقوط المتواصل و لكني ادعوه الى مزيد من تحري الدقة.
فلا يمكن ان يكون الجواز الأخضر رمز خنوع باي حال من الأحوال بل هو رمز المواطنة التي وجب علينا النضال من اجل انتزاعها كاملة. و ليست المحاولات الشريفة من (...)
مشكور السيد عماد الدايمي على تنبيهه على اختلال البوصلة وترجيحه كفة العقل.
الحقيقة أني لاحظت منذ أمد بدء انتشار جرثومة الخوارج في جسمنا و هو أمر مؤسف للغاية خاصة أن علاماتها بدأت تظهر على اشد الناس حكمة و حلما و رجاحة عقل و حسن أخلاق. و ما يؤسف (...)
أرسل الله محمَّدا صلى الله عليه وسلم مفطوراً على الرحمة فكان عفوه ورحمته و حلمه سبباً في دخول كثير في الإسلام،ولو كان فظاً غليظ القلب ما تألفت حوله القلوب, ولا تجمعت حوله المشاعر. كان صلى الله عليه وسلم يحمل هموم الناس ولا يعنيهم بهمه, حليم لا يضيق (...)
في انتظار الجزء الثاني لمقال السيد بو عبد الله
ليعذرني السيد بو عبدالله على صراحتي:
-المقال من أضعف ما قرأت من حيث الشكل و المضمون.
-لم أر للعنوان المبرز لاسم الرئيس-الذي يكاد العاشقون له أن يملوا سماع اسمه- أي علاقة جوهرية بالموضوع. علما و أني (...)