مازال الأخ عبد المنعم الصويعي النقابي بشركة «السكنى» والمطرود من عمله منذ 8 جوان 2004 بسبب نشاطه النقابي، يعاني الأمرّين من هذه المظلمة. ورغم الاضراب عن الطعام الذي إلى جانب عدد من زملائه المطرودين والمساندة الوطنية التي تلقّاها من الاتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان وعديد الجمعيات الاخرى، الى جانب مساندة دولية ومنها الرفيقة ناير قولرت نائبة رئيس csi والاتحاد المغاربي واتحاد مصارف والتأمينات العربية والمنظمة الدولية للشغل ومطالبتهم بإعادة انتدابه، رغم كل ذلك فالوضعية على حالها ولم تتقدّم قيد أنملة. ***** ****