بعد تعامله مع العديد من الخرجين الشبان ومن ذوي الخبرة واختياره الابتعاد عن وسائل الاعلام يعود عبد المنعم شويات "لأن من يترك مكانه شاغرا يفتكّ منه"، متفائلا بالوضع الحالي الذي يعتبره أحسن من جيراننا المصريين أو الليبيين.. أما على المستوى الفني فتبقى عروض مسرحيتي تحت برج الديناصور لعبد الوهاب الجمني وقصر الشوك لنعمان حمدة هما العملين الموجدين على الساحة حاليا، وفي انتظار أعمال أخرى، يواصل بحثه في أطروحة دكتورا "الصم في تونس ومسألة نقل الثقافة" إضافة إلى مشاريع أخرى حدثنا عنها في هذا اللقاء. إستمعو الزوم ميديا ليوم الاثنين 10/10 2011 تنشيط: حاتم بوكسره ومروى الرقيق