وأوضحت الجبهة الشعبية في بيان صادر عنها يوم الإثنين، أن هذه الحملة تمت قبل القيام بمسيرة يوم 12 سبتمبر الجاري، "لثني المواطنين عن المشاركة فيها وتخويفهم". وقالت إن الحملة "تواصلت بعد المسيرة، بتعمد التعتيم عليها وعدم الإخبار عنها أو بمحاولة التقليل من عدد المشاركين فيها، بغرض مغالطة الرأي العام والإيهام بأن مشروع قانون المصالحة الإقتصادية والمالية يحظى بدعم كبير، خدمة لمصالح المستفيدين منه، من الضالعين في الفساد والاستبداد »...