نادرا ما طرحت البيئة في مطالب مستعجلة كحق أساسي وحيوي تمت دسترته وتفعيله في السنوات الأخيرة، ولم يعد في صف بعيد عن الحق في الشغل والكرامة وحرية التنظيم والتعبير والعمل النقابي.
البيئة والعناية بها عندنا، باتت قضية مركزية والأدلة والقرائن تربو على (...)
مجلة البيئة, متى؟
ما يزال مشروع إصدار مجلة للبيئة تضم مختلف القوانين، بشكل تأليفي محين ومواكب لسياق المجتمع التونسي، مشروعا مؤجلا، بعد توقف مساره منذ خمس سنوات.
في الانتظار تظل النصوص القانونية مبعثرة ومشتتة، ويؤكد المتعاملون معها ضرورة التعجيل (...)
:قبل الكلام
ليس القوي من يكسب الحرب دائما وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما
1-منور صمادح..من قال إنه رحل؟
إبتسم يا شعب" هي أولى الكلمات التي كتبها منور صمادح سنة 1948 والتي ستبقى كوصية للأجيال المتعاقبة وكدعوة للفرح والإقبال على الحياة. لقد توجه (...)
قبل الكلام:
سأل الممكن المستحيل: أين تقيم؟ فأجابه: في أحلام العاجز.
1-هل ننهض من جديد؟..
هل نملك طاقة العودة من جديد لسطح الحياة، ودور الفعل والإنتاج الحضاري بعد طول سقوط؟
هل يتسنى للعرب التحرك يوما خارج نطاق السلبية والاتباع والاجترار؟
هل يملك حقا (...)
1-موطني
هل يدرك شبابنا، وطلبتنا، عدة المستقبل تركيبة العلم ومكوناته ورموزها، وتاريخ تضحيات الأجداد وعطاء أجيال قبل بلوغ الدولة الوطنية حالها الراهن؟
مؤشرات كثيرة تؤكد أن الذاكرة قصيرة، وان ما يجري يوميا يشي بجهل أو تجاهل أو مبالاة بتلك القيم (...)
قبل الكلام:
لن أيأس ولن أستسلم , ما دام هناك عربي واحد يقول ( لا ) في هذه المرحلة ولو لزوجته . محمد الماغوط
1-صراع
قبل فترة، وبعد صبر طويل، رأى فيلم صراع، النور، في دياجير ظلمات الكوليزي,,
بث الشريط الذي أخرجه المنصف بربوش، قبل سنوات، ليحمل للذاكرة (...)
إذا كان العالم يعد أنفاسه اليوم لترتيب محاولة أخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، والفاعلون والقادة وأصحاب العقول البيئية الرشيدة يتداعون لمؤتمر الأطراف في اتفاقية تغير المناخ بدورته الحادية والعشرين بباريس آخر الشهر الجاري ومطلع ديسمبر، (...)
أعلن مصدر من مسلحي "ثوار العشائر" في مدينة الفلوجة بمحافظة الأنبار غربي العراق، اليوم الاثنين، أن "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" أعدم 20 جنديا عراقيا وسط الفلوجة على مرأى من الناس، السبت الماضي".
المصدر الذى فضل عدم الكشف عن اسمه، (...)
بعيدا عن تأثير الحس الشائع والأفكار الرائجة، وما يبدو في الظواهر "الخداعة"..تعلمنا أن نحاول التخلي عن أفكارنا المسبقة ، وتمثلاتنا السابقة للأشياء...
، لنحاول وضع الواقع وظواهره على محك البحث الموضوعي وفق قواعد منهجية محددة..
هل تخفي الترويكا (...)
باهرة هي دورن في محيط المواقع التي أقيم بها المؤتمر الأممي الأخير لتغير المناخ، ومسار رحلات المشاركين من المطار إلى مركز الإجتماع...
جميلة هي ومرتبة ، وبالغة الحفاوة، وحسن الضيافة والقبول..
زوارها كانوا بالآلاف من كل انحاء العالم..
صافحت (...)
ببادرة من خلية أحباء الاغنية الملتزمة، ومجموعة عشاق الوطن (في شخص مديرها السيد شهاب قاسم)، وبمساهمة من الوجه النقابي والجمعياتي السيد عادل عزابي، ومتابعة للانطلاقة الجديدة التي تعرفها الأغنية الملتزمة والمجموعات الهادفة بعد الثورة، ولطرح الاسئلة (...)
اليوم في تونس واحد من أسعد الأيام وأمتع المواقف.. اليوم تلتقي جموع «أكبادنا تمشي على الارض وتحتشد في دروب الأمل وتصطف على طريق التحصيل واكتساب العلوم والمعارف».
اليوم ينهض ملايين من براعم تونس المزدحمة ألبابهم الصغيرة بأحلام كبيرة، والضاجة حناجرهم (...)
هو واقع جديد، وحال لافت، لم يعد بالإمكان تجاهله لأنه يحوطنا من كل جانب، وهو يمس الحال ويتعلق بمستقبل المجتمع..
أسئلة محيرة عالقة تطرح اليوم بإلحاح على الأسرة والمربين و«أهل الذكر» وتتطلب إجابات عاجلة.
من من شبابنا لا ينفذ لشبكة الفايسبوك، ويتعامل (...)
انطلاقة «التشغيل الأخضر» في جمع النفايات واعادة تدويرها وتشجيع الشباب على إنشاء مؤسسات خاصة بهم في قطاع النفايات
«النفايات مصدر للثروات» شعار رفع في تونس قبل ثلاث سنوات، وانطلق تجسيده عبر تطوير سوق للتشغيل وبعث المؤسسات البيئية الصغرى. وهذا برنامج (...)
يبدو أن "أوربا" الحبلى ب"الا سلام"، قد وضعت حملها "المسلم" وبدأت تخشى منه على مستقبل هويتها العلمانية.وهي بدأت تتحرك سريعاً،على أكثر من صعيد ومستوى، واصدار القوانين وسن التشريعات اللازمة لأوربة مولدها "المسلم"،قبل أن تتعاظم قوته ويخرج من تحت السيطرة (...)
هو عيد للأمل والفرح... وللتنمية المستديمة.
فمع تأجج اشراقة الفرح في محيا أبنائنا يوم 11 جانفي... وفي كل يوم، تتعزز الثقة في ترويض آمالنا المشروعة في غد يليق بأمجاد التونسيين وطموحهم في تونس الغد... تحتفي براعمنا قريبا بعيدها الوطني الذي يمثل واحدا (...)
هو عيد للأمل والفرح... وللتنمية المستديمة.
فمع تأجج اشراقة الفرح في محيا أبنائنا يوم 11 جانفي... وفي كل يوم، تتعزز الثقة في ترويض آمالنا المشروعة في غد يليق بأمجاد التونسيين وطموحهم في تونس الغد... تحتفي براعمنا قريبا بعيدها الوطني الذي يمثل واحدا (...)
يجوز لكل تونسي اليوم أن يطلق عقال الأمل والتفاؤل، وأن يتهيأ لافتتاح طور جديد من السير في مسالك النمو والترقي والمجد..
أجل، بعد أسابيع قليلة تتركز لدى الناس أضعاف مضاعفة من أشذاء الحياة وأكاسير التوثب لمعانقة الرؤى التي بات نيلها متاحا وفي وضح (...)